AN UNBIASED VIEW OF القيادة النسائية في المدارس

An Unbiased View of القيادة النسائية في المدارس

An Unbiased View of القيادة النسائية في المدارس

Blog Article



". والواقع أن أكثر هؤلاء النساء كن قياديات في مراكز مهنية أو منظمات غير حكومية أو نقابية فجاء اختيارهن، ربما، استشرافاً لممارسة قيادية تستمد أهليتها ضمناً بالقياس على تجربة سابقة.

أنشئت هذه المدرسة داخل الحرم الجامعي وذلك اعتماداً على القرار السامي في جدة. تعتبر الموطن لأبرز المدارس وأفضلها في السعودية.

أما بالنسبة للفتيات الصغيرات، فتعتبر فترة الطفولة الوقت الحرج ليعرفن خلاله نوعيات الأشخاص الذين يمكن لهم تولي المسؤولية.

لكن من أجل الوصول إلى مناصب القمة لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من التغيرات في الثقافة السائدة.

ويقول: "هذا ما حدث معي أيضاً، لقد أصبحت أكثر اهتماماً بقضايا المساواة بين الجنسين بعد أن ولدت ابنتي. إنها في السادسة من عمرها، وأنا منذ الآن قلق بشأن مستقبلها".

قادنا هذا الإدراك إلى التفكير في البيئة الصعبة التي يجب على المرأة أن تتنقل فيها للوصول إلى مناصب السلطة في عالم يسيطر عليه الذكور، ما يثير التساؤلات حول التوقعات والسلوكيات التي تضطر المرأة إلى تبنيها من أجل إنشاء أدوارها القيادية والحفاظ عليها.

ويعترف نغوين أيضاً بأن هذا التفضيل يشمل السياسة والأعمال، ويقول: "لكي أكون صادقاً تماماً، أفضل أن يقود رجل شركتي بدلاً من امرأة".

إن ما شهدتهُ كمُعلّمة بالغة مُخضرمة -تعيش في مونتريال، كيبيك– هو تطوّر تدريجيّ لقيادات المدارس من النّساء اللائي يأتين إلى مناصبهن ويصقلن استراتيجيّات قيادتهن برؤيةٍ شاملة.

عند دراسة القيادة النسائية في السياق المحدد للمنطقة العربية، يصبح من الواضح وجود عقبات كبيرة ما تزال قائمة في رحلة النساء نحو الوصول إلى مناصب السلطة والاحتفاظ بها، إذ ترى العقلية الثقافية السائدة في العالم العربي أن القيادة مجال ذكوري بطبيعته، ما يؤدي إلى إدامة التحيز بين الجنسين وإعاقة تقدم المرأة. وعلى الرغم من المبادرات الملحوظة التي تم اتخاذها في السنوات الأخيرة لتعزيز القيادة النسائية في المدارس المساواة بين الجنسين وتوسيع الفرص المتاحة للمرأة في تبوء المناصب القيادية، ما يزال تمثيل المرأة في مثل هذه الأدوار، وخاصة في المجال السياسي، يعاني من محدوديته.

وتقول: "وجود امرأة واحدة في المنصب لفترة طويلة ليس كافياً. وهذا يعزز الصورة النمطية بأن وجود المرأة في مناصب قيادية هو الاستثناء وليس القاعدة".

هذا، وتركت القيادة قلقاً لدى قلة من النساء المستجوبات مصدره تفاوت بين مفهومهن ومفهوم مرؤوسيهن لها. هذا التفاوت حرك لديهن مشاعر ملتبسة ووضعهن في موضع التأمل والمراجعة للذات في أبعادها كافة، ولموقع القيادة من الأنوثة والذكورة في ثقافتنا الاجتماعية، وكانت مناسبة، لدى بعضهن، لاستدخال سمات في شخصيتهن من الأنوثة أو من الذكورة كانت غائبة لتساهم في إحداث توازن "أندروجيني" بينها بدا أكثر ملاءمة في الممارسة القيادية.

مدرسة تعليم القيادة للنساء بالرياض نستعرض في المقال بعض أماكن وعناوين مدارس تعليم القيادة في المملكة العربية السعودية للنساء.

ومن الأهمية بمكان أن ندرك الإمكانات والمساهمات الهائلة للمرأة في مجال القيادة، لا في البيئات النسائية وحسب ولكن في جميع القطاعات والصناعات. إن إدراج أصوات النساء ووجهات نظرهن في عمليات صنع القرار أمر حيوي لتحقيق قيادة أكثر توازنًا وفعالية.

درجة ممارسة القيادة التوزيعية لدى مديري مدارس التربية والتعليم لواء القويسمة وعلاقتها بالاستقرار الوظيفي للمعلمين

Report this page